والمعنى : وما خلقت أهل السعادة من الجن والإنس إلا ليوحدون
سورة Sura الذاريات Adh-Dhaariyat
“Saya hanyalah manusia biasa, mungkin salah dan mungkin benar
خلق الجن والشيطان من نار لما رواه مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خلقت الملائكة من نور وخلق الجان من مارج من نار وخلق آدم مما وصف لكم
وقال تعالى : ( أيحسب الإنسان أن يترك سدى ) إلى غير ذلك من الآيات الدالة على أن لله تعالى حكمة بالغة من خلق الجن والإنس وهي عبادته والعبادة هي : التذلل لله عز وجل محبة وتعظيماً بفعل أوامره واجتناب نواهيه على الوجه الذي جاءت به شرائعه قال الله تعالى : ( وما أمروا إلا ليعبدوا
على هذا يتحرر على أن الجن خلقوا قبل الإنس
وما خلقت الجن والإنس إلّا ليعبدون تاريخ الإضافة: الإثنين, 17/08/2020 - 20:33
فمعنى الإرادة هنا : الرضا والمحبة ، وليس معناها الصفة الإلهية التي تخصص الممكن ببعض ما يجوز عليه على وفق العلم ، التي اشتق منه اسمه تعالى ( المريد ) ؛ لأن إطلاق الإرادة على ذلك إطلاق آخر ، فليس المراد هنا تعليل تصرفات الخلق الناشئة عن اكتسابهم على اصطلاح الأشاعرة ، أو عن