قال أحد الصالحين : ليكن جليسك مَن يُزَهِّدُكَ في الدنيا ،وَ يُرَغِّبُكَ في الآخرة ، و إياك و مجالسة أهل الدنيا الذين يخوضون في حديث الدنيا فإنهم يفسدون عليك دينك و قلبك ، و أكثر ذكر الموت ، و أكثر الاستغفار مما قد سلف من
3- الإكثار من الصدقات، وتقديم العون والمساعدة
إن الاستغفار يطرد الهم ويزيل الغم ويجعل روح المؤمن في سعادة وسرور وحبور ولذلك روي في الحديث: « من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجاُ ومن كل هم فرجاُ ورزقه من حيث لا يحتسب » (رواه أبو داود)
٣ ثمرات الاستغفار ٢ الحَثّ على الاستغفار في القرآن والسنّة ٢